اللجنة السورية لحقوق الإنسان

  • الرئيسية
  • أخبار
  • ملتيميديا
    • الصور
    • الفيديو
  • المكتبة
    • كتب
    • وثائق
    • مقالات ودراسات
  • إصدار اللجنة
    • تقارير يومية
    • التقرير السنوي
    • تقارير خاصة
    • أخبار وبيانات
  • عن اللجنة
    • من نحن
    • اتصل بنا
  • بيانات أخرى
    • بيانات سورية
    • تقارير وبيانات دولية
  • ملفات خاصة
    • الاعتقال السياسي
    • مجزرة حماه 1982
    • مجزرة سجن تدمر 1980
    • معتقلو الرأي
    • محكمة أمن الدولة
    • القانون 49 لعام 1980
  • قوائم المفقودين
  • English
You are here: Home / اختيار المحرر / مصرع الإعلامي محمود بكور في منزلة بريف حمص

مصرع الإعلامي محمود بكور في منزلة بريف حمص

27-شباط-2022

الإعلامي محمود بكور اغتيل في منزله  بمدينة تلبيسة 

قُتل الإعلامي محمود بكور يوم أمس السبت 26/2/2022 اغتيالاً بطلق ناري في منزلة بمدينة تلبيسة بريف حمص الشمالي، والذي تسيطر عليه قوات النظام السوري، منذ عام 2018 بعد فرضها اتفاق “تسوية”.

وقبل الاتفاق كان البكور يعمل مراسلاً لـ”تلفزيون سوريا”، لكن ومع بسط قوات الأسد لسيطرتها على المنطقة اضطر لترك العمل الصحفي، ورفض أيضاً المغادرة إلى شمال سورية.

وذكر موقع التلفزيون في تقرير له،  أن أهالي مدينة تلبيسة عثروا على جثة الصحفي محمود، مقتولاً بطلق ناري في الرأس داخل منزله.

وقال أحد جيران “بكور”: “سمع صوت إطلاق نار ليلاً بالقرب من منزله، إلا أنه لم يخرج للاستطلاع كون أصوات إطلاق النار باتت اعتيادية ليلاً”.

ويضم ريف حمص الشمالي عدة مدن وبلدات وقرى، وجميعها تخضع لسيطرة قوات النظام السوري، والميليشيات المساندة له.

وسبق وأن سجلت هذه المناطق حوادث قتل متفرقة، وازدادت على نحو تصاعدي في أعقاب اتفاق “التسوية” الذي فرضه النظام السوري برعاية من حليفته روسيا.

يعتبر بكور أحد الكوادر الإعلامية في حمص خلال فترة الثورة السورية، وإضافة إلى عمله كمراسل انخرط في العمل الصحفي للعديد من الوكلات الإعلامية.

واعتقلته قوات أمن النظام السوري خلال الأشهر الأولى من اندلاع الثورة السورية لفترة ثم خرج ليعود إلى نشاطه الثوري.

كما عمل محمود في المكتب الإعلامي التابع لـ “جيش التوحيد” أحد الفصائل الرئيسة العاملة في ريف حمص الشمالي، وعضواً نشطاً في التنسيقيات والشبكات المحلية، ومسؤولا عن تنظيم المظاهرات في مدينته منذ انطلاق الثورة السورية.

واستمر نشاطه الثوري ضد النظام حتى بعد دخول قوات النظام السوري إلى المنطقة وتوقيع اتفاق التسوية، حيث رفض الخروج من المدينة وتوقف عن العمل العلني.

وكانت قوات الأسد أعلنت السيطرة الكاملة على ريفي حمص الشمالي وحماة الجنوبي، في 16 من أيار /مايو 2018، بعد خروج آخر دفعة من أهالي المنطقة إلى إدلب بموجب اتفاق التهجير الذي فرضته روسيا، والذي عرف باتفاق “التسوية”.

وقضى الاتفاق الخاص بريف حمص الشمالي بتعزيز الأمن والاستقرار في مدن وبلدات المنطقة.

بينما شملت “التسوية” كل من المنشقين والمدنيين من طلاب وموظفين.

وعقب الاتفاق شهدت المنطقة اعتقال شخصيات المصالحة والذين كانوا لهم الدور الأبرز في إعادة سلطة قوات الأسد إلى المنطقة بموجب اتفاق رعته روسيا.

كما طالت الاعتقالات منشقين عن نظام الأسد بلغ عددهم أكثر من 30 منشقاً، بالإضافة إلى متخلفين عن الخدمة الإلزامية والاحتياطية.

وتشير مصادر مطلعة أن نظام الأسد وميليشياته تقف وراء الاغتيالات وهي الجهة المستفيدة منها، سواء في ريف حمص أو ريف دمشق أو درعا أو شمال غرب سورية. 

 

Filed Under: اختيار المحرر, تقارير يومية Tagged With: استهداف الإعلاميين, اغتيال, ريف حمص الشمالي, مدينة تلبيسة, مصالحات

قائمتنا البريدية

تابعونا على الفيسبوك

Facebook

صور من التعذيب ، شهادة معتقلة في سجون نظام بشار

13-شباط-2022

شاهد على مجزرة حماة الكبرى 1982

8-شباط-2022

ثمانية سنوات في سجن تدمر مع محمد برّو

13-كانون أول-2021

حقوق النشر والتوزيع © 1997 - Copyright © 2023 اللجنة السورية لحقوق الإنسان. جميع الحقوق محفوظة

القائمة الرئيسية
  • الرئيسية
  • أخبار
  • ملتيميديا
    • الصور
    • الفيديو
  • المكتبة
    • كتب
    • وثائق
    • مقالات ودراسات
  • إصدار اللجنة
    • تقارير يومية
    • التقرير السنوي
    • تقارير خاصة
    • أخبار وبيانات
  • عن اللجنة
    • من نحن
    • اتصل بنا
  • بيانات أخرى
    • بيانات سورية
    • تقارير وبيانات دولية
  • ملفات خاصة
    • الاعتقال السياسي
    • مجزرة حماه 1982
    • مجزرة سجن تدمر 1980
    • معتقلو الرأي
    • محكمة أمن الدولة
    • القانون 49 لعام 1980
  • قوائم المفقودين
  • English