اللجنة السورية لحقوق الإنسان

  • الرئيسية
  • أخبار
  • ملتيميديا
    • الصور
    • الفيديو
  • المكتبة
    • كتب
    • وثائق
    • مقالات ودراسات
  • إصدار اللجنة
    • تقارير يومية
    • التقرير السنوي
    • تقارير خاصة
    • أخبار وبيانات
  • عن اللجنة
    • من نحن
    • اتصل بنا
  • بيانات أخرى
    • بيانات سورية
    • تقارير وبيانات دولية
  • ملفات خاصة
    • الاعتقال السياسي
    • مجزرة حماه 1982
    • مجزرة سجن تدمر 1980
    • معتقلو الرأي
    • محكمة أمن الدولة
    • القانون 49 لعام 1980
  • قوائم المفقودين
  • English
You are here: Home / إصدار اللجنة / أخبار وبيانات / الأمم المتحدة تفاقم الوضع الإنساني في مخيم الركبان وتعرض سكانه للخطر

الأمم المتحدة تفاقم الوضع الإنساني في مخيم الركبان وتعرض سكانه للخطر

11-أيلول-2021

 

نازحون من مخيم الركبان يستعدون لمغادرته

الأمم المتحدة تفاقم الوضع الإنساني في مخيم الركبان وتعرض سكانه للخطر

دخلت اليوم خمس شاحنات تابعة للأمم المتحدة إلى مخيم الركبان المحاصر الواقع في المثلث الحدودي بين العراق والأردن وسورية بقصد إجلاء من يود من سكانه إلى مناطق سيطرة نظام بشار الأسد، وسط تحذيرات محلية وعالمية من استغلال النظام لهم واعتقالهم واتهامهم بالإرهاب وإخفائهم في سجونه.

وكان المجلس المحلي لمخيم الركبان قد رفض عملية الإجراء وحذر من عواقبها على المستجيبين، كما حذرت منظمة العفو الدولية (أمنستي إنترناشونال)  التي وثقت في تقاريرها اعتقال أعداداً من العائدين إلى البلاد وتعذيبهم وإخفائهم ووفاة بعضهم في سجون النظام. كما أدان مجلس عشائر تدمر والبادية السورية محاولات مكتب الأمم المتحدة في دمشق للالتفاف على الحاجات الملحة للنازحين في المخيم الطبية منها والمعيشية لإجلائهم إلى مناطق النظام وتعريضهم لأسوأ المخاطر.  بالإضافة إلى مناشدات وتقارير عديدة من المنظمات السورية والأممية التي حذرت من أمثال هذه الخطوة.

 ولقد دأب النظام والروس على الإدعاء بوجود إرهابيين مندسين داخل المدنيين في المخيم بينما أثبتت عدة وقائع بوجود عملاء للنظام يقومون بعمليات تفجير وقتل لاثبات إدعاءاتهم بغية تصفية المخيم 

 إن اللجنة السورية لحقوق الإنسان تحذر من هذه الخطوة وأمثالها التي تشكل أشد الخطر على النازحين في مخيم الركبان وتعتبر الأمم المتحدة شريكة لنظام بشار الأسد في اعتقال من يعتقل من المضطرين للعودة تحت وطأة الظروف الصعبة التي سببتها عجز منظمات الأمم المتحدة من تقديم العون لهم.

مخيم الركبان

أقيم مخيم الركبان في المثلث الحدودي بين العراق والأردن وسورية بسبب المجازر التي قام بها نظام بشار الأسد وداعش في السنوات الأولى من الانتفاضة حيث نزح إليه آلاف الأسر من حمص وريفها والرقة ودير الزور واتسع في إحدى الفترات ليصل عدد قاطنيه إلى 70 ألف نسمة جلهم من الأطفال والنساء، ولقد تعرض لحصار خانق من قبل النظام السوري وإغلاق محكم للحدود من الجانبين العراقي والأردني، ثم تضاءل عدد قاطنيه تدريجياً لاضطرار كثير من قاطنيه لمغادرته بسبب الحصار  الخانق ولوجوده في منطقة صحراوية قاحلة، ولقد تعرض الأطفال فيه لكثير من حالات الموت بسبب انعدام الغذاء والدواء والبرد الشديد أيام الشتاء.  ولا يزال ما يناهز 15 ألف نازح في المخيم الواقع قرب قاعدة التنف التي تسيطر عليها القوات الأمريكية وهو الأمر الذي يمنع النظام  والروس من مهاجمته بينما يستبدلان ذلك بعملية التفاف عبر مكتب الأمم المتحدة في دمشق والهلال الأحمر التابع للنظام.   

 

Filed Under: أخبار وبيانات, إصدار اللجنة, اختيار المحرر Tagged With: أمنستي إنترناشونال, الأمم المتحدة, المجلس المحلي لمخيم الركبان, الهلال الأحمر, قاعدة التنف, مخيم الركبان, نظام بشار الأسد

قائمتنا البريدية

تابعونا على الفيسبوك

Facebook

صور من التعذيب ، شهادة معتقلة في سجون نظام بشار

13-شباط-2022

شاهد على مجزرة حماة الكبرى 1982

8-شباط-2022

ثمانية سنوات في سجن تدمر مع محمد برّو

13-كانون أول-2021

حقوق النشر والتوزيع © 1997 - Copyright © 2023 اللجنة السورية لحقوق الإنسان. جميع الحقوق محفوظة

القائمة الرئيسية
  • الرئيسية
  • أخبار
  • ملتيميديا
    • الصور
    • الفيديو
  • المكتبة
    • كتب
    • وثائق
    • مقالات ودراسات
  • إصدار اللجنة
    • تقارير يومية
    • التقرير السنوي
    • تقارير خاصة
    • أخبار وبيانات
  • عن اللجنة
    • من نحن
    • اتصل بنا
  • بيانات أخرى
    • بيانات سورية
    • تقارير وبيانات دولية
  • ملفات خاصة
    • الاعتقال السياسي
    • مجزرة حماه 1982
    • مجزرة سجن تدمر 1980
    • معتقلو الرأي
    • محكمة أمن الدولة
    • القانون 49 لعام 1980
  • قوائم المفقودين
  • English