قام طيران حربي يُعتقد بأنه روسي باستهداف مدينة إدلب، حيث استهدفت الغارات المشفى الوطني ومشفى الداخلية وجامع الأبرار، مما أدّى إلى مقتل 29 شخصاً وإصابة 250 شخصاً في حصيلة أولية، حيث ما زالت أعمال رفع الأنقاض مستمرة بعد أكثر من 12 ساعة على
الغارات.
وأدّى القصف إلى مقتل المسعف صفوان دعبول، أحد متطوعي فريق ملهم ومنظمة بنفسج في إدلب، أثناء قيامه بواجباته في إسعاف الجرحى.